{وهم}، يعني الملك وأصحابه الذين خدوا الأخدود، {على ما يفعلون بالمؤمنين}، من عرضهم على النار وإرادتهم أن يرجعوا إلى دينهم، {شهود}، حضور، وقال مقاتل يعني يشهدون أن المؤمنين في ضلال حين تركوا عبادة الصنم.
﴿ ٧ ﴾