{وما خلق الذكر والأنثى}، يعني ومن خلق، قيل هي ما المصدرية أي وخلق الذكر والأنثى، قال مقاتل والكلبي يعني آدم وحواء.وفي قراءة ابن مسعود، وأبي الدرداء والذكر والأنثى.
﴿ ٣ ﴾