٢

{إن الإنسان لفي خسر}، أي خسران ونقصان، قيل اراد به الكفار بدليل أنه استثنى المؤمنين، و الخسران ذهاب رأس مال الإنسان في هلاك نفسه وعمره بالمعاصي، وهما أكبر رأس ماله.

﴿ ٢