وقوله سبحانه فمن افترى على اللّه الكذب من بعد ذلك أي من بعد ما تبين له الحق وقيام الحجة فهو الظالم
وقوله قل صدق اللّه أي الأمر كما وصف سبحانه لاكما تكذبون فإن كنتم تعتزون إلى إبراهيم فاتبعوا ملته على ما ذكر اللّه
﴿ ٩٤ ﴾