١٠

قوله سبحانه ولقد أرسلنا من قبلك

في شيع الأولين الآية تسلية للنبي صلى اللّه عليه وسلم أي لا يضق صدرك يا محمد بما يفعله قومك من الأستهزاء في قولهم يا أيها الذي نزل عليه الذكر وغير ذلك والشيعة الفرقة التابعة لراس ما ت قال الفراء في شيع الأولين أنه من أضافة الموصوف إلى صفته كحق اليقين وجانب الغربي وتأوله البصريون على حذف الموصوف أي شيع الأمم الأولين انتهى من ص

﴿ ١٠