٧

وقوله عز و جل واذا تتلى عليه ءاياتنا ولى مستكبرا كان لم يسمعها كان فى اذنيه وقرا فبشره بعذاب اليم الوقر فى الاذن الثقل الذى يعسر معه ادراك المسموعات والرواسى هى الجبال والميد التحرك يمنه وبسره وما قرب من ذلك والزوج النوع والصنف وكريم مدحه بكرم جوهره وحسن منظره وغير ذلك ثم وقف تعالى الكفرة على جهة التوبيخ فقال هذا خلق اللّه فأرونى ماذا خلق الذين من دونه

﴿ ٧