٨وقوله سبحانه فضلا من اللّه ونعمة أي كان هذا فضلا من اللّه ونعمة وكان قتادة رحمه اللّه يقول قد قال اللّه تعالى لأصحاب محمد عليه السلام واعلموا أن فيكم رسول اللّه لو يطيعكم في كثير من الأمر لعنتم وأنتم واللّه أسخف رأيا وأطيش أحلاما فليتهم رجل نفسه ولينتصح كتاب اللّه تعالى |
﴿ ٨ ﴾