وقوله تعالى ان الانسان عموم لاسم الجنس لكن الاشارة هنا الى الكفار والهلع فزع واضطراب يعترى الانسان عند المخاوف وعند المطامع
وقوله تعالى اذا مسه الآية مفسر للّهلع
﴿ ١٩ ﴾