٩٥

و (النَّعَم) الإبل. وقد تكون البقر والغنم. والأغلب عليها الإبل.

__________

(١) ليس في هذا كناية، وإنما يريد: انظر يا محمد كيف نبين لهؤلاء الكفرة من اليهود والنصارى، الدلائل والحجج على بطلان ما يقولون في أنبياء اللّه، وفي افترائهم على اللّه وادعائهم أن له ولدا، وشهادتهم لبعض خلقه بأنه لهم رب وإله، ثم لا يرتدعون مع قطع الحجج لأعذارهم. راجع تفسير الطبري ١٠/٤٨٥.

(٢) راجع باب نفع الميسر في كتاب " الميسر والقداح" للمؤلف ٤٣.

(٣) سورة البقرة ٢١٩.

(٤) الميسر والقداح ٤٥.

(٥) راجع ص ١٤١.

(٦) البيت للعرجي، كما في اللسان ٤/٣٢، ٥١.

(٧) في تفسير الطبري ١٠/٥٨٣ "يعني: إما باليد، كالبيض والفراخ؛ وإما بإصابة النبل والرماح، وذلك كالحمر والبقر والظباء، فيمتحنكم به في حال إحرامكم بعمرتكم أو حجكم".

وقوله تعالى: {أَوْ عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا} أي مثلُه.

﴿ ٩٥