١٧

{وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ} أي دعوناهم ودلَلْناهم (٧) .

__________

(١) في المخطوطة: (سورة حم السجدة) .

(٢) بلا خلاف على ما في البحر ٧/٤٨٢، والقرطبي ١٥/٣٣٧، والدر المنثور ٥/٣٥٨.

(٣) تفسير الطبري ٢٤/٦٣، والدر ٥/٣٦١. أي من استفهم عن الأمر وحقيقة وقوعه، وأراد العبرة منه - فإنه يجده كما قال اللّه تعالى. على ما في رواية أخرى في الطبري والبحر ٧/٤٨٦.

(٤) البيت له في ديوانه ١٩، واللسان ١٠/٧٧، والمعاني الكبير ٢/١٠٣٩، وتأويل المشكل ٣٤٢، وتفسير القرطبي ١٥/٣٤٥، والبحر ٧/٤٨٨. وفي اللسان ٩/٣٧٩ بلفظ "وعليهما ماذيتان".

(٥) الطبري ٢٤/٦٦، والدر ٥/٣٦٢، والقرطبي ١٥/٣٤٧-٣٤٨، والبحر ٧/٤٠٩. وانظر اللسان ٨/١١٢.

(٦) البيت غير منسوب في الأنواء ٧١، ولشاعر جاهلي في الأزمنة ٢/٣٤٨.

(٧) تأويل المشكل ٣٤٤، والطبري ٢٤/٦٧، والقرطبي ١٥/٣٤٩.

(عَذَابُ الْهُونِ) أي الهوان.

﴿ ١٧