١٥

{أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الأَوَّلِ} أي أفعيينا بإبداء الخلق، فنعْيَا بالبعث، وهو: الخَلق الثاني؟!.

{بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ} أي في شكٍّ.

{مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ} أي من البعث.

﴿ ١٥