٤

{قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} أي عبرةٌ (٣) وائْتمامٌ.

{إِلا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ} قال قتادةُ: (٤) "ائْتَسُوا بأمر إبراهيمَ كلِّه إلا في استغفاره لأبيه: فلا تأتسُوا به في ذلك؛ لأنه كان عن موعدة منه له (٥) ".

﴿ ٤