| ٩٥يا ايّها الذين امنوا لا تقتلوا الصّيد و انتم حرم و من قتله منكم متعمدا ... عفا اللّه عمّا سلف و من عاد فينتقم اللّه منه و من قتل منكم متعمّدا. للصيد ناسيا لإحرامه ? فمن اعتدى بعد ذلك متعمدا للصيد يذكر إحرامه ? كان الحسن يفتى فيمن قتل الصيد متعمدا ذاكرا لإحرامه: لم يحكم عليه١٠٩. ما كان فى القرآن أو أو فهو فيه بالخيار و ما كان: فمن لم يجد فالذى يليه ثم الذى يليه ? كلّ شئ فى القرآن أو أو فهو بالخيار أىّ ذلك شاء فعل١١٠. عفا اللّه عمّا سلف و من عاد فينتقم اللّه منه فى الذى يصيب الصيد فيحكم عليه ثم يعود قال: لا يحكم عليه١١١. | 
﴿ ٩٥ ﴾