٣٢

سُبْحانَكَ تنزيها لك أن يخفى عليك شيء ، وهو نصب على المصدر «٤».

___________

(١) في تفسير الماوردي : ١/ ٩٠ : ثم في زمان عرضهم قولان : أحدهما أنه عرضهم بعد أن خلقهم. والثاني أنه صورهم لقلوب الملائكة ، ثم عرضهم قبل خلقهم.

وانظر تفسير القرطبي : ١/ ٢٨٣.

(٢) عن نسخة «ج».

(٣) في وضح البرهان : ١/ ١٢٧ : «و كان أبو القاسم الداودي يحتج بهذه الآية أن علم اللغة أفضل من التخلي بالعبادة ، لأن الملائكة تطاولت بالتسبيح والتقديس ففضل اللّه عليهم بعلم اللغات فإن كان هذا الأمر على هذا في علم الألفاظ فكيف في المعالم الشرعية والمعارف الحكمية» ا ه.

(٤) معاني القرآن للأخفش : ١/ ٢٢٠ ، وإعراب القرآن للنحاس : ١/ ٢١٠ ، والتبيان للعكبري : ١/ ٤٩ ، والدر المصون : ١/ ٢٦٥.

إِلَّا ما عَلَّمْتَنا مرفوع استثناء من مجحود.

﴿ ٣٢