أَنَّى : يكون على التعجب لا التشكك استعظاما للقدرة على نقض العادة «٤» ، أو هو سؤال حاله من الولد ، أيردّ إلى الشّباب وامرأته ولودا ، فقال كَذلِكَ : أي على حالكما في العقم والكبر «٥».
﴿ ٤٠ ﴾