١٠٣

إِذْ كُنْتُمْ أَعْداءً : أي : ما كان من الطّوائل «٢» بين الأوس والخزرج فأفناها اللّه بالإسلام.

شَفا حُفْرَةٍ : شفيرها وحرفها «٣» ، والجمع : أشفاء ، وفي الحديث «٤» : «لا تنظروا إلى صوم الرجل وصلاته ولكن إلى ورعه إذا أشفى» «٥» [أي : أشرف على الدنيا].

﴿ ١٠٣