١٢

أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصى : الفتية أم أهل زمانهم «٦»؟.

أَمَداً : غاية «٧».

___________

(١) في معاني القرآن للفراء : «و تفتحها إذا أردت أنها قد مضت مثل قوله في موضع آخر :

أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ وإِنْ كُنْتُمْ اه.

(٢) تفسير الطبري : (١٥/ ١٩٦ ، ١٩٧) ، وتفسير البغوي : ٣/ ١٤٤ ، والمفردات للراغب : ٩١ ، والبحر المحيط : ٦/ ٩٢.

(٣) ذكره أبو عبيدة في مجاز القرآن : ١/ ٣٩٤ ، وأخرجه الطبري في تفسيره : ١٥/ ١٩٨ عن ابن عباس ، وقتادة ، ومجاهد.

ونقله الماوردي في تفسيره : ٢/ ٤٦٧ عن الضحاك ، وعزاه ابن عطية في المحرر الوجيز : ٩/ ٢٣٧ إلى ابن عباس ، وقتادة.

(٤) تفسير الطبري : ١٥/ ١٩٩ ، والمحرر الوجيز : ٩/ ٢٣٩ ، واللسان : ١٢/ ٢٥٠ (رقم).

(٥) ذكره الفراء في معاني القرآن : ٢/ ١٣٤ ، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٢٦٣ ، وأخرجه الطبري في تفسيره : ١٥/ ١٩٩ عن سعيد بن جبير ، وابن زيد.

ونقله الماوردي في تفسيره : ٢/ ٤٦٧ ، عن مجاهد.

وأورده البغوي في تفسيره : ٣/ ١٤٥ ، وابن عطية في المحرر الوجيز : ٩/ ٢٣٨ عن سعيد بن جبير.

ورجح الطبري هذا القول في تفسيره : ١٥/ ١٩٩ ، وأورده ابن كثير في تفسيره : ٥/ ١٣٥ ، ثم قال : «و هذا هو الظاهر من الآية ، وهو اختيار ابن جرير ...».

(٦) ذكره الماوردي في تفسيره : ٢/ ٤٦٩ دون عزو.

(٧) ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة : ١/ ٣٩٤ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٢٦٤ ، وتفسير الطبري : ١٥/ ٢٠٦ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٣/ ٢٧١.

﴿ ١٢