وَأَقْرَبَ رُحْماً : أكثر برا لوالديه ونفعا «٥» ، وأصل الرحم العطف من الرحمة «٦».
مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً : علما يتسبّب به إليه «٧».
﴿ ٨١ ﴾