٩٠

لَمْ نَجْعَلْ [لَهُمْ ] «١» مِنْ دُونِها سِتْراً : كنّا «٢» ببناء ، أو خمرا.

والمراد دوام طلوعها عليهم في الصّيف ، وإلا فالحيوان يحتال المكن حتى الإنسان ، وهذا المكان وراء بريّة من تلقاء «بلغار» «٣» ، تدور الشّمس فيه بالصّيف ظاهرة فوق الأرض إلّا أنّها لا تسامت رؤوسهم «٤».

﴿ ٩٠