٢٠

رَجُلٌ يَسْعى : حبيب النجّار «٦».

___________

(١) غريب القرآن لليزيدي : ٣١١ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٣٦٣ ، ومعاني الزجاج : ٤/ ٢٧٩ ، وتهذيب اللغة : ٤/ ٨١.

(٢) سورة القيامة : آية : ١٣.

(٣) ورد هذا القول في أثر أخرجه الطبري في تفسيره : ٢٢/ ١٥٥ عن عكرمة ، وقتادة.

وأورده السيوطي في الدر المنثور : ٧/ ٤٩ ، وعزا إخراجه إلى الفريابي عن ابن عباس رضي اللّه عنهما. كما نسبه إلى عبد بن حميد ، وابن المنذر عن عكرمة.

وقال الماوردي في تفسيره : ٣/ ٣٨٥ : «هي أنطاكية في قول جميع المفسرين» وأنطاكية :

بالفتح ثم السكون والياء مخففة مدينة بالشام قريبة من حلب.

انظر : معجم ما استعجم : ١/ ٢٠٠ ، ومعجم البلدان : ١/ ٢٦٦ ، والروض المعطار : ٣٨.

(٤) في «ك» : توماء وبولص ، وجاء في هامش الأصل عن ابن إسحاق في اسميهما : «تاروص» و«ماروص» وعن كعب «صادوق» ، و«صدوق» ، وعن مقاتل : «تومان» ، و«مانوص».

وانظر الأقوال في اسميهما في زاد المسير : ٧/ ١٠ ، وتفسير القرطبي : ١٥/ ١٤.

(٥) قال ابن عطية في المحرر الوجيز : ١٢/ ٢٨٦ : «و ذكر الناس في أسماء الرسل : صادق مصدوق ، وشلوم ، وغير هذا ، والصحة معدومة فاختصرت». [.....]

(٦) تفسير الطبري : ٢٢/ ١٥٨ ، وتفسير الماوردي : ٣/ ٣٨٨ ، والتعريف والأعلام للسهيلي : ١٤٤ ، وتفسير القرطبي : ١٥/ ١٧.

وكانت السماء أمسكت فتطيروا بهم وقتلوهم ، فلما رأى حبيب نعيم الجنة تمنى إيمان قومه.

﴿ ٢٠