١٥يُلْقِي الرُّوحَ : الوحي الذي يحيي به القلوب ، أو يرسل جبريل. يَوْمَ التَّلاقِ : يوم يتلقى «٦» الأولون والآخرون «٧». أو يتلقى أهل ___________ (١) معاني القرآن للأخفش : ٢/ ٦٧٤ ، وإعراب القرآن للنحاس : ٤/ ٢٦ ، والمحرر الوجيز : ١٤/ ١١٣. (٢) تفسير القرطبي : ١٥/ ٢٩١ ، واللسان : ١١/ ٤١٤ (طول). (٣) ينظر تفسير الطبري : ٢٤/ ٤٢ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٤/ ٣٦٦ ، والكشاف : ٣/ ٤١٥ ، وتفسير القرطبي : ١٥/ ٢٩٣. (٤) هذا قول الأخفش في معانيه : ٢/ ٦٧٥ ، ونص كلامه : «فهذه اللام هي لام الابتداء ، كأنه : ينادون يقال لهم ، لأن النداء قول ، ومثله في الإعراب ، يقال : لزيد أفضل من عمرو». وحكى الطبري هذا القول في تفسيره : ٢٤/ ٤٧ عن البصريين. وانظر إعراب القرآن للنحاس : ٤/ ٢٧ ، وتفسير القرطبي : ١٥/ ٢٩٦. (٥) اختاره الطبري في تفسيره : ٢٤/ ٤٧. (٦) في «ج» : يلتقي. (٧) ذكره الماوردي في تفسيره : ٣/ ٤٨٢ ، وقال : «و هو معنى قول ابن عباس». وانظر هذا القول عن ابن عباس رضي اللّه عنهما في زاد المسير : ٧/ ٢١١ ، وتفسير القرطبي : ١٥/ ٣٠٠. السماء والأرض «١» ، أو يلقى فيه المرء عمله «٢».  | 
	
﴿ ١٥ ﴾