٥٣

وَفِي أَنْفُسِهِمْ : بالأمراض والأسقام «٥».

وفِي الْآفاقِ : بالصّواعق «٦» ، وقيل «٧» : في ظهور مثل الكواكب ذوات الذوائب.

وقيل «٨» : فِي الْآفاقِ : بفتح أقطار الأرض ، وَفِي أَنْفُسِهِمْ بفتح مكة.

___________

(١) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره : (٢٥/ ١ ، ٢) عن السدي ، ونقله ابن الجوزي في زاد المسير : ٧/ ٢٦٥ عن مقاتل.

(٢) هذا معنى قول الفراء في معانيه : ٣/ ٢٠ ، وابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٣٩٠ ، وانظر زاد المسير : ٧/ ٢٦٥ ، وتفسير الفخر الرازي : ٢٧/ ١٣٨.

(٣) من قوله تعالى : وَإِذا أَنْعَمْنا عَلَى الْإِنْسانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجانِبِهِ وَإِذا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعاءٍ عَرِيضٍ [آية : ٥١].

(٤) ينظر تفسير الماوردي : ٣/ ٥٠٩ ، والمحرر الوجيز : ١٤/ ١٩٩.

(٥) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره : ٣/ ٥١٠ عن ابن جريج ، وكذا ابن الجوزي في زاد المسير : ٧/ ٢٦٧ ، وذكره القرطبي في تفسيره : ١٥/ ٣٧٤ دون عزو.

(٦) ينظر المصادر السابقة.

(٧) ذكره الماوردي في تفسيره : ٣/ ٥٠٩ ، والفخر الرازي في تفسيره : ٢٧/ ١٢٩ دون عزو.

ونقله البغوي في تفسيره : ٤/ ١١٩ ، وابن عطية في المحرر الوجيز : ١٤/ ١٩٩ عن عطاء ، وابن زيد.

(٨) نقله الماوردي في تفسيره : ٣/ ٥٠٩ عن السدي ، وعزاه ابن الجوزي في زاد المسير : ٧/ ٢٦٧ إلى السدي ، ومجاهد ، والحسن.

وانظر تفسير البغوي : ٤/ ١١٨ ، وتفسير الفخر الرازي : ٢٧/ ١٣٩.

﴿ ٥٣