٤١الرِّيحَ الْعَقِيمَ : الدّبور «٩» ، لا تلقح وتقشع السّحاب. ___________ (١) ينظر توجيه هذه القراءة في معاني القرآن للفراء : ٣/ ٨٥ ، ومعاني الزجاج : ٥/ ٥٤ ، والكشف لمكي : ٢/ ٢٨٧. (٢) قراءة حمزة ، والكسائي ، وشعبة عن عاصم. السبعة لابن مجاهد : ٦٠٩ ، والتبصرة لمكي : ٣٣٥ ، والتيسير للداني : ٢٠٣. (٣) ينظر معاني القرآن للفراء : ٣/ ٨٦ ، وتفسير الطبري : ٢٦/ ٢٠٨ ، ومعاني الزجاج : ٥/ ٥٤ ، والمفردات : ٢٠٨. (٤) من قوله تعالى : فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَها ... [آية : ٢٩]. (٥) معاني القرآن : ٣/ ٨٧ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٤٢١ ، وتفسير الطبري : ٢٦/ ٢٠٩ ، والمفردات : ٢٧٩. (٦) بعض آية : ٨٢ ، سورة هود ، وآية : ٧٤ ، سورة الحجر ، وآية : ٤ سورة الفيل. (٧) إعراب القرآن للنحاس : ٤/ ٢٤٦ ، وتفسير القرطبي : ١٧/ ٤٩ ، والبحر المحيط : ٨/ ١٤٠. (٨) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٤٢٢ ، والطبري في تفسيره : ٢٧/ ٣. ونقله الماوردي في تفسيره : ٤/ ١٠٥ ، والقرطبي في تفسيره : ١٧/ ٤٩ عن ابن زيد. (٩) يدل عليه الحديث الذي أخرجه الإمام مسلم عن ابن عباس مرفوعا : «نصرت بالصبا ، وأهلكت عاد بالدبور». صحيح مسلم : ٢/ ٦١٧ ، كتاب صلاة الاستسقاء ، باب في ريح الصّبا والدبور». وانظر تفسير الطبري : ٢٧/ ٤ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ١٠٦ ، وتفسير البغوي : ٤/ ٢٣٣. |
﴿ ٤١ ﴾