١٢فَالْتَقَى الْماءُ : التقى المياه ، إذ الجنس كالجمع. أو التقى ماء السماء ، وماء الأرض «٩». وكانت السّفينة تجري بينهما. عَلى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ : في أمّ الكتاب ، وهو إهلاكهم. ___________ (١) ينظر معاني القرآن للفراء : ٣/ ١٠٤ ، وتفسير الطبري : ٢٧/ ٨٩ ، ومعاني الزجاج : ٥/ ٨٥. (٢) عن معاني القرآن للزجاج : ٥/ ٨٥ ، وانظر إعراب القرآن للنحاس : ٤/ ٢٨٦ ، وتفسير القرطبي : ١٧/ ١٢٨. (٣) من قوله تعالى : فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ : آية : ٦. (٤) ينظر التبيان للعكبري : ٢/ ١١٩٢ ، والبحر المحيط : ٨/ ١٧٥. (٥) هذه قراءة حمزة ، والكسائي ، وأبي عمرو ، كما السبعة لابن مجاهد : ٦١٨ ، والتبصرة لمكي : ٣٤٠ ، والتيسير للداني : ٢٠٥. (٦) في «ك» و«ج» : أي تخشع. (٧) هذا قول أبي عبيدة في مجاز القرآن : ٢/ ٢٤٠ ، واختاره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٢٣٣ ، وذكره مكي في تفسير المشكل : ٣٢٩. (٨) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٥/ ٨٦. وانظر معاني الفراء : ٣/ ١٠٦ ، وتفسير الطبري : ٢٧/ ٩١. (٩) ينظر هذا القول في معاني القرآن للفراء : ٣/ ١٠٦ ، ومجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢/ ٢٤٠ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٤٣٢ ، وتفسير الطبري : ٢٧/ ٩٢ ، ومعاني الزجاج : ٥/ ٨٧ ، وتفسير البغوي : ٤/ ٢٦٠. وفي الحديث «١» : «خلقت الأقوات قبل الأجساد وخلق القدر قبل البلاء». |
﴿ ١٢ ﴾