١٤

تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى اجتمعوا على عداوتكم ومع ذلك اختلفت قلوبهم لاختلاف/ أديانهم. [٩٨/ أ]

___________

(١) تفسير الطبري : ٢٨/ ٤١ ، وتفسير البغوي : ٤/ ٣١٩ ، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٢٠.

(٢) ينظر تفسير الطبري : ٢٨/ ٤١ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ٢١٢ ، وزاد المسير : ٨/ ٢١٢ ، وتفسير ابن كثير : ٨/ ٩٦. [.....]

(٣) من قوله تعالى : وَيُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ [آية : ٩].

(٤) تفسير الطبري : ٢٨/ ٤٢ ، والمفردات للراغب : ١٤٩ ، والكشاف : ٤/ ٨٤ ، واللسان : ٧/ ٢٥ (خصص).

(٥) أخرجه الطبري في تفسيره : ٢٨/ ٤٤ عن أنس بن مالك رضي اللّه عنه مرفوعا.

وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير : ٤/ ١٨٨ (حديث رقم ٤٠٩٦) عن خالد بن زيد الأنصاري مرفوعا.

وأورده السيوطي في الدر المنثور : (٨/ ١٠٩ ، ١١٠) ، وزاد نسبته إلى ابن مردويه عن أنس مرفوعا.

(٦) تفسير البغوي : ٤/ ٣٢٠ ، وزاد المسير : ٨/ ٢١٦ ، وتفسير الفخر الرازي : ٢٩/ ٢٨٩ ، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٣١.

﴿ ١٤