٧عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ في أبي سفيان ، وكان استعمله النّبيّ صلى اللّه عليه وسلم ___________ (١) تفسير الطبري : ٢٨/ ٥٥ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ٢١٩ ، وتفسير البغوي : ٤/ ٣٢٦. (٢) تفسير الطبري : ٢٨/ ٦٢ ، والمفردات للراغب : ١٨ ، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٥٦. (٣) ذكره ابن قتيبة في تفسير غريب القرآن : ٤٦١ ، ومكي في تفسير المشكل : ٣٤٣ ، ونقله الماوردي في تفسيره : ٤/ ٢٢ عن ابن قتيبة. (٤) أخرج الحاكم في المستدرك : ٢/ ٤٨٥ ، كتاب التفسير ، تفسير سورة الممتحنة ، عن ابن عباس في هذه الآية قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ قال : في صنع إبراهيم كله إلا في الاستغفار لأبيه لا يستغفر له وهو مشرك. وأخرج الطبري هذا القول في تفسيره : ٢٨/ ٦٣ عن قتادة ، ومجاهد. (٥) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٥/ ١٥٧ ، وذكر نحوه الفراء في معانيه : ٣/ ١٥٠ ، والطبري في تفسيره : ٢٨/ ٦٤ ، والبغوي في تفسيره : ٤/ ٣٣٠. [.....] (٦) في الآيتين ٤ ، ٦ من السورة نفسها. على بعض اليمن فلما قبض عليه السّلام أقبل فلقى ذا الحمار «١» مرتدا فقاتله فكان أول من قاتل على الردة فتلك المودة بعد المعاداة «٢». |
﴿ ٧ ﴾