١٩صافَّاتٍ أي : أجنحتها في الطيران وبقبضها عند الهبوط. أو «يقبضن» يسرعن ، من «القبيض» : شدّة العدو «١٠». ___________ (١) ينظر معاني القرآن للفراء : ٣/ ١٧٠ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٤٧٤ ، وتفسير الطبري : ٢٩/ ٥ ، والمفردات للراغب : ٤٧٨. (٢) المفردات للراغب : ١٨١ ، وزاد المسير : ٦/ ٣٢١ ، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٢١٤. (٣) في الأصل : وإظهارها ، وفي «ك» : وأطوارها ، والمثبت في النص عن «ج». واختار الطبري هذا القول في تفسيره : ٢٩/ ٧ ، ونقله الماوردي في تفسيره : ٤/ ٢٧٤ عن مجاهد ، والسدي. وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢/ ٢٦٢ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٤٧٥ ، ومعاني الزجاج : ٥/ ١٩٩. (٤) نص هذا القول في معاني القرآن للزجاج : ٥/ ١٩٩ ، واختاره. وأخرجه الطبري في تفسيره : (٢٩/ ٦ ، ٧) عن ابن عباس ، وبشير بن كعب ، وقتادة. (٥) نقل الماوردي هذا القول في تفسيره : ٤/ ٢٧٤ عن ابن بحر وذكره القرطبي في تفسيره : ١٨/ ٢١٥ ، وأبو حيان في البحر المحيط : ٨/ ٣٠٢. (٦) ينظر تفسير الفخر الرازي : ٣٠/ ٧٠ ، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٢١٥. (٧) في الأصل : «معنى» ، والمثبت في النص عن «ك» و«ج». (٨) سورة التوبة : آية : ٢. (٩) ما بين معقوفين عن نسخة «ج». (١٠) اللسان : ٧/ ٢١٥ (قبض). ما يُمْسِكُهُنَّ إِلَّا الرَّحْمنُ لو غيّر الهواء والأجنحة/ عن الهيئة التي [١٠٠/ ب ] تصلح لطيرانهن لسقطن ، وكذلك العالم كله فلو أمسك حفظه وتدبيره عنها طرفة عين لتهافتت الأفلاك وتداعت الجبال. |
﴿ ١٩ ﴾