| ١٢وَتَعِيَها أي : حملناكم في السّفينة لأن نجعلها لكم تذكرة ولأن تعيها فلما توالت الحركات اختلست حركة العين «٩». ___________ (١) هذا قول الفراء في معانيه : ٣/ ١٨٠ ، واختيار الطبري في تفسيره : ٢٩/ ٥٠. وانظر مجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢/ ٢٦٧ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٤٨٣. (٢) أخرج الطبري هذا القول في تفسيره : (٢٩/ ٥١ ، ٥٢) عن ابن زيد. ونقله الماوردي في تفسيره : ٤/ ٢٩٢ عن ابن زيد ، وكذا ابن الجوزي في زاد المسير : ٨/ ٣٤٧ ، والقرطبي في تفسيره : ١٨/ ٢٥٩. (٣) تفسير الماوردي : ٤/ ٢٩٢ عن السدي. (٤) في المفردات للراغب : ١٦٣ : «خوى النجم وأخوى إذا لم يكن منه عند سقوطه مطر ...». (٥) في «ك» : مصدر بمعنى البقاء. وانظر معاني القرآن للفراء : ٣/ ١٨٠ ، وتفسير الطبري : ٢٩/ ٥٢ ، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٢٦١ ، والبحر المحيط : ٨/ ٣٢١. (٦) نص هذا القول في تفسير البغوي : ٤/ ٣٨٦ ، وذكره - أيضا - الزمخشري في الكشاف : ٤/ ١٥٠ ، والقرطبي في تفسيره : ١٨/ ٢٦١. (٧) ورد هذا المعنى على قراءة أبي عمرو ، والكسائي بكسر القاف وفتح الباء. ينظر السبعة لابن مجاهد : ٦٤٨ ، والتيسير للداني : ٢١٣. وزاد المسير : ٨/ ٣٤٧ ، وتفسير القرطبي : ١٨/ ٢٦١ ، والبحر المحيط : ٨/ ٣٢١. (٨) ينظر هذا المعنى فيما سبق ص : (٧٧٥). (٩) في وضح البرهان : ٢/ ٤٣١ : «فلما توالت الحركات اختلست حركة العين ، وجعلت بين الحركة والإسكان». | 
﴿ ١٢ ﴾