١٧فَلْيَدْعُ نادِيَهُ : أهل ناديه «٦». و«الزّبانية» «٧» : العظام الخلق ، الشّداد البطش «٨». وفي حديث معاوية «٩» : «ربّما زبنت النّاقة فكسرت أنف حالبها». ___________ (١) ينظر غريب الحديث لابن الجوزي : ١/ ٤٨٤ ، والنهاية لابن الأثير : ٢/ ٣٧٤. (٢) في الأصل : «به» ، والمثبت في النص عن «ج». (٣) تفسير الطبري : ٣٠/ ٢٥٥ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ٤٨٦. (٤) سورة القلم : آية : ١٦. (٥) لأن النكرة هنا موصوفة. ينظر مجاز القرآن لأبي عبيدة : ٢/ ٣٠٤ ، وإعراب القرآن للنحاس : ٥/ ٢٦٣ ، والكشاف : ٤/ ٢٧٢ ، والتبيان للعكبري : ٢/ ١٢٩٥. (٦) والنادي : المجلس ، كما في تفسير غريب القرآن لابن قتيبة : ٥٣٣ ، وتفسير الطبري : ٣٠/ ٣٥٥ ، ومعاني القرآن للزجاج : ٥/ ٣٤٦ ، واللسان : ١٥/ ٣١٧ (ندي). (٧) في قوله تعالى : سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ [آية : ١٨]. (٨) وهم ملائكة العذاب. ينظر معاني القرآن للزجاج : ٥/ ٣٤٦ ، وتفسير الماوردي : ٤/ ٤٨٦ ، وتفسير ابن كثير : ٨/ ٤٦٠. (٩) أورده ابن الجوزي في غريب الحديث : ١/ ٤٣١ ، وابن الأثير في النهاية : ٢/ ٢٩٥. قال ابن الأثير : يقال للناقة إذا كان من عادتها أن تدفع حالبها عن حلبها : زبون. |
﴿ ١٧ ﴾