١٤٥{وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلا بِإِذْنِ اللّه كِتَابًا مُؤَجَّلا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ} المصدر المؤول {أن تموت} اسم كان، والجار والمجرور متعلقان بخبر كان، والجار {بإذن اللّه} متعلق بحال من الضمير في {تموت}. وقوله {كتاباً}: مفعول مطلق منصوب لفعل محذوف تقديره: كتب ذلك كتاباً, وقوله {من يرد}: اسم شرط مبتدأ، وجملة {وسنجزي الشاكرين} مستأنفة. |
﴿ ١٤٥ ﴾