١٢٥{وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ للّه وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللّه إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا} قوله {دينا}: تمييز. الجار {ممن} متعلق بـ {أحسن}. وقوله {حنيفا}: حال من {إبراهيم}، وجازت الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف بمنـزلة الجزء من المضاف إليه. وجملة {وهو محسن} حالية من الضمير في {أسلم}. {خليلا} مفعول ثان. |
﴿ ١٢٥ ﴾