١١٥

{‏وَمَا كَانَ اللّه لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ‏}

اللام في ‏{‏ليضل‏}‏ لام الجحود، والفعل منصوب بأنْ مضمرة، والمصدر المجرور متعلق بخبر كان المقدر بـ ‏{‏مريدا‏}‏، وقوله‏‏‏‏{‏إذ هداهم‏}‏‏:‏ اسم ظرفي مبني على السكون مضاف إليه‏.‏

﴿ ١١٥