١٦٨{واللّه أعلم بما يكتمون الذين قالوا لإخوانهم} في النسب لا في الدين، وهم بهذا واحد {وَقَعَدُوا} يعني وقعد هؤلاء القاعدون عن الجهاد {لَوْ أَطَاعُونَا} وانصرفوا عن محمد وقعدوا في بيوتهم {مَا قُتِلُوا قُلْ} لهم يا محمد فادفعوا {عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} إن الحذر لا يغني عن القدر. |
﴿ ١٦٨ ﴾