٩٦

{وَفَضَّلَ اللّه المُجَاهِدِينَ عَلَى القَاعِدِينَ أجْراً عَظِيماً دَرَجَات مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللّه غَفُوراً رَحِيما} قال : كان يقال : الإسلام درجة،

والهجرة في سبيل اللّه درجة،

والجهاد في الهجرة درجة والقتل في الجهاد درجة.

وقال ابن (محيريز) في هذه الآية : هي سبعون درجة مابين كل درجتين عدد (حضر الفرس الجواد المضمر) سبعين خريفاً.

﴿ ٩٦