٩٣{فَتَوَلَّى} أعرض {عَنْهُمْ} شعيب (بن شامخ) من أظهرهم حين أتاهم العذاب {وقال يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربّي ونصحتُ لكم فكيف آسى} (أحزن) {عَلَى قَوْمٍ كَافِرِينَ} حين يُعذّبون، يقال : آسيتم آسي أسىً. قال الشاعر : آسيت على زيد ولم أدر ما فعل والأسى الحزن (والأسى) الصبر. |
﴿ ٩٣ ﴾