٩٩{وَمِنَ اعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّه وَالْيَوْمِ الآخِرِ} مجاهد : هم بنو مقرن من مزينة وقال الضحاك : يعني عبد اللّه ذا النجادين ورهطه. وقال الكلبي أسلم وغفار بنو جهينة {وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّه} جمع قرابة {وَصلاتِ الرَّسُولِ} يعني دعاءه واستغفاره {ألا إنها قربة لهم سيدخلهم اللّه في رحمته إن اللّه غفور رحيم،} |
﴿ ٩٩ ﴾