٢{وَءَاتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ} كما أسرينا بمحمد (صلى اللّه عليه وسلم) {وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبنى إسرائيل} الآية يعني {أَلا تَتَّخِذُوا مِن دُونِى وكيلا} ربّاً وشريكاً وكفيلاً. قرأه العامّة : يتخذوا بالياء، يعني قلنا لهم لا يتخذوا. وقرأ ابن عبّاس ومجاهد وأبو عمر : بالياء واختاره أبو عبيد قال : لأنه خبر عنهم |
﴿ ٢ ﴾