فذلك قوله تعالى : {فوجدا عبداً من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علماً قال له} : للعالم {موسى هل أتّبعك على أن تعلّمني ممّا عُلّمتَ رُشدا} : صواباً؟
﴿ ٦٦ ﴾