١١{قَالَ رَبِّ اجْعَل لِّى} آيةً على حمل امرأتي {قَالَ رَبِّ اجْعَل لِّى ءَايَةً قَالَ ءَايَتُكَ أَلا} أي صحيحاً سليماً من غير ما بأس ولا خرس، وكان الناس من وراء المحراب ينتظرونه أن يفتح لهم الباب فيدخلون ويصلّون إذ خرج عليهم زكريّا متغيراً لونه فأنكروه فقالوا له : مالك يا زكريّا؟ فاوحى أي أومى إليهم، ويقال : كتب في الأرض أن سبّحوا وصلّوا للّه عزّ وجلّ بُكرةً وعشياً والسبحة الصلاة. |
﴿ ١١ ﴾