{ ذلك بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ} وهذا وأضرابه مبالغة في إضافة الجرم إليه.
{وَأَنَّ اللّه لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ} فيعذّبهم بغير ذنب وهو سبحانه على أي وجه تصرّف في عبده فإنّه غير ظالم،
بل الظالم : المتعدّي المتحكّم في غير ملكه.
﴿ ١٠ ﴾