١٥{ثُمَّ إِنَّكُم بَعْدَ ذلك لَمَيِّتُونَ} قرأ أشهب العقيلي لمايتون بالألف، والميّت والمائت، الذي لم يفارقه الروح بعد وهو سيموت، والميْت بالتخفيف : الذي فارقه الروح، فلذلك لم تخفف ههنا كقوله سبحانه وتعالى {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ} |
﴿ ١٥ ﴾