{الذي له مُلك السموات والأرض ولم يتّخذ وَلداً ولم يكن له شريك في الملك وخلق كلّ شيء} ممّا يطلق له صفة المخلوق {فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا} فسوّاه وهيّأه لما يصلح له،
فلا خلل فيه ولا تفاوت.
﴿ ٢ ﴾