٢٢

{وَلَمَّا رَءَا الْمُؤْمِنُونَ الأحْزَابَ قَالُوا} تسليماً لأمر اللّه وتصديقاً لوعده {هذا مَا وَعَدَنَا اللّه وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللّه وَرَسُولُهُ} .

ووعد اللّه تعالى إيّاهم قوله : {أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم} إلى قوله : {ألا إن نَصْرَ اللّه قَرِيبٌ} .

{وَمَا زَادَهُمْ} ذلك {إِلا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا} .

﴿ ٢٢