١١{وَاللّه خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلا تَضَعُ إِلا بِعِلْمِهِ وَمَا يُعَمَّرُ مِن مُّعَمَّرٍ وَلا يُنقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلا فِى كِتَابٍ إِنَّ ذلك عَلَى اللّه يَسِيرٌ} قراءة العامة : (يُنقص) بضم الياء، وقرأ الحسن وابن سيرين وعيسى (ينقُص) بفتح الياء وضم القاف، وقرأ الأعرج : {مِنْ عُمُرِهِ} بالتخفيف. قال سعيد بن جبير : مكتوب في أول الكتاب عمره كذا وكذا سنة، ثم يكتب أسفل من ذلك ذهب يوم ذهب يومان ذهب ثلاثة أيام حتى ينقطع عمره.  | 
	
﴿ ١١ ﴾