٣٢{أنهم إليهم لا يرجعون وإن كلٌ لمّا} بالتشديد، ابن عامر والأعمش وعاصم وحمزة. الباقون : بالتخفيف. فمن شدد جعل {إِنَّ} بمعنى الجحد، و {لَّمَّا} بمعنى (إلاّ)، تقديره : وما كل إلا جميع، كقولهم : سألتك لما فعلت، أي إلاّ فعلت، ومن خفف جعل {إِنَّ} للتحقيق وحققه، وما صلة، |
﴿ ٣٢ ﴾