١٩

{أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ} (يريد أبا لهب وولده) {أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِى النَّارِ} أي : هو يكون من أهل النار،

كرر الإستفهام كما كرر : أنكم {أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَكُنتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا أَنَّكُم مُّخْرَجُونَ} .

ومثله كثير.

﴿ ١٩