٦

{وَاخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَآ أَنزَلَ اللّه مِنَ السَّمَآءِ مِن رِّزْقٍ فَأَحْيَا بِهِ الأرض بَعْدَ مَوْتِهَا وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ ءَايَاتٌ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} . أي بعد حديث اللّه وكلامه. {وَءايَاتِهِ} وحججه ودليله. {يُؤْمِنُونَ} قرأ أهل الكوفة بالتاء،

وأختلف فيه عن عاصم ويعقوب عنهم بالياء.

﴿ ٦