١٥-١٦{إن المتقين في جنان وعيون آخذين ما آتاهم ربهم} من الثواب وأنواع الكرامات. وقال سعيد بن جبير : تعني آخذين بما أمرهم ربّهم، عاملين بالفرائض التي أوجبها عليهم. {إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذلك } قبل دخولهم الجنة {مُحْسِنِينَ} في الدنيا، وقيل : قبل نزول الفرائض محسنين في أعمالهم. |
﴿ ١٦ ﴾