{كذبت عاد فكيف كان عذابي ونذر إنّا أرسلنا عليهم ريحاً صرصراً في يوم نحس} شؤم وشرّ {مُّسْتَمِرٌّ} وكان يوم الأربعاء،
مستمر : شديد ماض على الصغير والكبير فلم تُبقِ منهم أحداً إلاّ أهلكته،
وقرأ هارون الاعور {نَحْسٍ} بكسر الحاء.
﴿ ١٨ ﴾