٧-١٠{فلما جائهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين ومن أظلم ممن أفترى على اللّه الكذب وهو يدعى الى الإسلام واللّه لا يهدي القوم الظالمين يريدون ليطفئوا نور اللّه بأفواههم واللّه متم نوره ولو كره الكافرون هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون يا أيها الذين آمنوا هل أدلكم على تجارة تنجيكم} قراءة العامة بالتخفيف من الإنجاء وقرأ ابن عامر بالتشديد من (التنجية) {مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ} بيّن ما هي فقال : |
﴿ ٧ ﴾